اخواني في هاد القصة المألمة لفتات غرتها نفسها الى طريق الشهوات و تبعت قلبها حتى اصبحت عاقة بقتل ابهة خوف الفضيحة فتابعو معنا
الشخصيات: الابنة العاقة
الاب
الاحبيب <الدئب الخبيت>
الام
الاماكن : بيت الاسرة
شقة الحبيب
الشارع
كان يا اخواني فتات كان يشهد كل اهل الحي باخلاقها وطيبتها وكانت البنت الوحيدة للاسرة
عاشت في ظل اسرة تحبها اكثر من اي شيء
كانت فاطمة تدرس وكل يوم تمشي لمدرستها وتجيب اعلة معدل وتفرح ابويها بسلكها واخلاقها مرت راحت ايام واجت ايام والبنت الطيوبة عايشة في اطمئنان
ومرة وهي خارجة من مدرسة ومشية مع صحباتها اجا على مسمعها صوت بينادي < يا حلوة يا اختاح > توقفت فرأت احد الشباب وسيم ويدخل الفؤاد لكن تعرفو انها خجولة تابعت المسير وهي تحكي مع البنات فمرة اخر نفس الشاب ونفس الصوت بنفس الكلام بيناديها > يا حلوة يا عسل> هي مشية وهو ماشي ورها مش بيعرف استسلام مثل > دئب متربص بفرسة> هرولت لكي تتفادا الكلام وسارع الى جنبها وحكى وما ان نطق ببعض الكلامات المزيفة حتى سقطت البنت البريئة في شراك داك الدئب ونطقت < هل تكلمني> فاجاب <نعم> مشيا لكنها لم تعرف مدا ينتظرها ولو كانت تعرف لما سمعت ولا حك ولا توقفت تحدتا و تغز الشاب بالفتات التي لم تسمع قبل بمثله من الكلام وليته كلام بل جمل من الحكي المعسول ، اقتربت من حيها فنصرفت عنه وهما يلوحان كانهما كانا مسفران وقد التقيا بعد طول فراق. انصرف الشاب لحال سبيله ودخلت الفتات لبيتها مشرقة وجهها كله فرحة وكأنها ولد من جديد
قبلت يد وجبين امها وهي تصرخ انا اسعد الفتيات ، والام فرحت لفرح بنتها ما كانت فرحت لو عرفت السبب. في اليو الاخر غادرت الفتات المنزل الى المدرسة وعقلها ليس معها ولكن الفتات ابحرت في عالم الشوق والغرام
وعند انتهاء الحص خرجت اد رايت بتسامتها و عيناها تبحتان عن ضائع وسط الازدحام فراته ينتظر فكلمها بمثل الكلام حكا.
مرت الايام وعلامات البنت المدرسية تتراجع وهي تكتب رسائل الغرام و تقرا مثلها
وفي يوم من الايام يئس من الانتظار وعن مافي الباطن قال:< يا حبيبيتي هل هكدا سيظل الحال>
وهي : ما انا فاعلة
وقال : انا ودي الوصال
هي: ما انا فاعلة
قال :هل لنا بمكان
هي: واين المقام
وقال : انا عندب الحل لشوق والناس
فقتربت لخيها فنصرفت عنه
اليوم قد اتى والبنت قبل ان تصل الى المدرة قابلته
قالت : ما انت فاعل
قال: الي ان افوت نظرة الصباح في وجهك
خجلت
هيا فانا عن الفراق لست اقدرو
فنادتها صديقة لا لا تدهبي
فقالت لا ليس اليوم مدهبي
قال هل انت لي محبة
قالت بلا
وهل للمحب بالفراق انت معدبة
قالت: انا خائفة
قال والله ماظننت سماع بمثله كلام جارح ايخاف العشق من حبيبه
فنصرفت معه وتركت حصة الدرس واخدها الى شقته وتحكايا وضحكا فنظرت الى الساعة: هدا وقت مهربي فاجاب: لا والله للفراق انا لا اقدرو
قالت فالايام لي بكرة ولي بعده
غادرت وهدا كان اليوم الاول لانحراف الفتات المسكينة بسبب الحب
وكا يوم هكدا اصبحت تتاخر عن المنزل وتكدب على اهلها واصبح الاب يسمع كلاما جارحا على بنته واصبحت المشاكل على راسها تتراكم
وفي دالك اليوم المشؤو في يوم عطلة كانت البنت تقوم باعمال البيت وهي تغسل الثياب بمسحوق اومو متيك omo رن الهاتف وسارعت وبه الحبيب
فاجابت : الوووو
الحبيب: اليس بك الشوق
فاجات نعم
فقال ك هيا لما الانتظار
وافقت الفتات سارعت بتنظيف بعد ما خلصت غيرت وتزينت للحبيب في ابها الحلل
وبها الا الشيطان يزين لها اعمالها
خرجت ودهبت مسرعة للحبيب
دخل الاب الى البيت وقت الغداء لم تحظر البنت لتشارك ابويها فترة الغداء
فسال: اين هي بنتي
فقالت الام: دهبت لرفيقتها
فقال الم يكن بوسعها الانتظار حتى ناكل كلنا
ورن الجرس
واللهم خير قال الاب
فبه احد اصحابه تعال انا بالقرب من الدكان
سارع الاب اليه والام لم تفهم
قال الشخص لقد رايت بنتك تدخل بيت
فاجاب الاب: اجل لقد دهبت الى صديقتها
فقال الرجل ساخرا صديقتها ام صديقها
تغير وجه الاب
واكمل الرجل كلامه لكن المنزل لا يسكنه غير الشباب
سارع الرجل مع الاب الى مكان تواجد الفتات التي تعيش احلى اللحظات مع الحبيب
فقال الرجل هدا هو البيت فنصرف
دق باب الشقة فزعت الفتات قالت: هل تنطظر احدا فقال :لا
فتح الشاب فبه يرا رجلا
سارع الاب بدخاو فبه يرا ابنته جالسة في منظر فنزل بها ظربا لكن الشاب تشابك فطعن الشاب الاب
فصرخت البنت ويحك ما انت صانع
اجاب والله ما كان بي القصد
ويحي اين مهربي
اخدو يفكرون واين المهربو
واوحى لهم الشيطان قطعوه وخبؤوه فلن يعرف احد غيركما
وسارع الشاب بتقطيع الاب اربا اربا وما وجدو مكان فاخدوه وحملوه مقطعا ووضعوه في الة الغسيل وبها مسحوق والمء كاناها ستكمل غسيل الدي بدات ببيتها
فدهبت البنت الى بيتها وهي ترتجف دخلت الى غرفتها وهي تفكر
حل الظلام والاب لم يعد
وصل منصف اللل و الاب لم يصل
دحلت عليها الام
ويلي اباك لم يصل بعدوالباب يدق
ففزعت البنت وسارعت بفتح الباب
فبه ابوها امام الباب فقالت وهي مستغربة وخائفة
الم تمت
يا ابي فأجاب الاب كل شيء ممكن مع مسحوق omo يا ابنتي
ههههههههههههههههه انتهت القصة
اتمنى احلى قصة